يبتسم القدر لخادمة فتعمل في المطابخ الملكية للملكة فيكتوريا … بهذا تبدأ مغامرة تاريخية غامضة ومثيرة بقلم الكاتبة الأكثر مبيعًا في نيويورك تايمز، مؤلفة رواية “الطفل التوسكاني” و “في مزرعة فارلي”.
كانت نيَّة إيزابيلا ويفرلي (بيلا) مواساة المرأة التي تعرضت لحادث في أحد شوارع لندن، والتي دسَّت رسالة في يد بيلا في لحظات احتضارها الأخيرة، فيها عرض عمل في مطابخ قصر باكينغهام الملكين، في الوقت الذي كان الهرب من قيود حياتها بصفتها خادمة وضيعة كل ما أرادته الطاهية الشابة.
وعندما وصلت بصفتها هيلين بارتون من يوركشاير، سعت وراء شغفها من خلال ابتكار أشهى المأكولات التي تقدَّم إلى الملكة فيكتوريا شخصيًا. وحالفها الحظ مرة اخرى باختيارها لتكون من ضمن الحاشية التي ترافق الملكة إلى نيس. حتى ألقى الابتزاز بظلاله على حياة بيلا في الريفييرا، ومرض أحد أفراد الحاشية ومات!
ولأنها من أعدَّت آخر وجبة للضيف الملكي الذي قضى نحبه، تدخل بيلا دائرة الاتهام بدس السّم في طعامه، وبعد سلسلة تحقيقات في مجريات الحدث، تنتهي هذه المهزلة، وتنهار حياتها الجديدة، هذا إذا لم يُلف حبل المشنقة حول عنقها.
“متعة ممزوجة بإثارة فكرية وبإطار واقعي تفوز بسببها بوين بالجوائز والقرّاء المخلصين”. NEW YORK JOURNAL FOR BOOK
“ستشدك من الصفحة الأولى” SAN DIEGO ENTERTAINER
“مؤلفة تتمتع بموهبة أصيلة فريدة ونمط سرد قصصي ممتع يلفت انتباه القارئ من البداية وحتى النهاية”.