بعد ثلاثة أرباع قرن من نشر هذه الرواية، يشعر القارئ إنه أمام كتاب عريق وخالد يستمد عراقته من الشخصية الرئيسة وهي المرأة القوية والمستقلة التي تجابه مجتمع بأسره، وخالدة كمثالية للحب بدون دوافع خفية. صحيفة نيويورك جورنال
على الرغم من أن البعض قد يقول بان الرومانسية طغت على رسالة الرواية، فأن الرسالة حاضرة بهدوء وتترك المرء بشعور دائم من الحزن. ترك بريس
أصبحت هذه الرواي أكثر الكتب مبيعاً في تركيا والعالم يرفض الكاتب الأدوار التقليدية للجنسين ويقدم الأمل في مجتمع مقيد بشكل متزايد. صحيفة الغارديان