على الرغم من حجمها الصغير، والوشوم التي على جسدها، إلا أنها كانت مرغوبة. وعلى الرغم مما تبدو عليه من ضعف، إلا أنها فاجأت كل أولئك الذين أرادوا استغلالها. هكذا رأينا ليزبث سالاندر في الجزء الأول. اكتسبت قوة ومناعة من طول معاناتها مع كل الذين ادعوا حمايتها.
ها هي في الجزء الثاني مطاردة… متهمة… لكنها تعرف كيف تقتص..
لم تكن قادرة على الاختيار كان لا بد لها من اللعب بالنار.
ومرة أخرى كان مايكل بلومفيست الصحافي الذي اشتهر بتحقيقاته، إلى جانبها وكانت تتقبله كصديق رغم معاملتها له. بحذر.