عن الحب والضياع!
مابين السؤال و الإجابة، تجربة تخوضها بكل حواسك..
تغوص في معانيها، فتتجلى لك الإجابة في صورة لم تكن تتوقعها!
تستلذ وتنتشي بها، ثم تسمو بك إلى حياة عبر تلك الحياة قبل سؤالك.
سألت الله عن الحب و الجمال..
فوهبني رحلة روحية، وتجربة حياتية، اجوب بها في تلك المعاني السامية.
عندما تسأل الله، ليس شرطا أن تسمع الإجابة منطوقة!
بل قد تراها في دروب حياتك على شكل معانٍ عميقة أو مشاعر لطيفة، أو صديق يحضنك، أو وردة تبتسم بعطرها إليك.
سألت الله عن الحب و الجمال..
فكانت الإجابة حياتي..