هل تشعر بأنك لست وحدك بالمنزل؟
هل ترى أحياناً أن هذا الركن مظلم أكثر مما ينبغي؟
هل قَلّت البركة في البيت ولم تعد تشعر بالأمان والراحة فيه كما كنت تشعر من قبل؟
لا تعلم أين ذهب طعامك ولا أين تختفي أشياؤك؟
هل تسمعه يهمس؟
لا تقلق فأنت لم تُجن بعدُ ولم تمرض بالوسواس القهري.
أنت يا صديقي… قد زارك الضيف.