“المرء هو حصيلة ذكرياته.. فكيف ستصبح أمه الرقيقة دون ذكرياتها؟”
هي قصة مدينتين.. وقصة زمنين.. وقصة حبيبين
تأتي رواية خميلة الجندي الثالثة لتأخذ القارىء على بساط من المشاعر الإنسانية المتشابكة ليرى القاهرة وبيروت.. كيف كانتا وكيف أصبحتا..
فيحترم حسن، ويرثى لحال هدى، ويبغض هشام، ويتوحد مع نور..
“لبيروت.. الورق الأصفر” مقطوعة سيمفونية تتألف حركتها لغة بلهجات عذبة، وسرد سلس، وشخصيات إنسانية آسرة في فضاء روائي يشيع ولعًا ببيروت.
دكتورة نهال ناجي سرحان
أستاذ مساعد اللغويات التطبيقية