ونحن نتأهب لدخول القرن الحادي والعشرين، وننشغل بالتفكير في نوع الحياة التي نحن مقبلون عليها، وأفضل السبل في الإستعداد لها .. في أكثر دول العالم قوة وثراء، وتطوراً تكنولوجياً، في الولايات المتحدة الأمريكية، وفي أكثر ولاياتها إزدهاراً، ولاية كاليفورنيا الواعدة، قبلة مختلف الأجناس من مختلف القارات .. جرت أحداث الواقعة المفعجة التي تنازل فيها 39 شخصاً، من أتباع جماعة "بوابة السماء" عن عقولهم، وقبلوا -بمحض إختيارهم- أن ينهوا حياتهم، بطريقة مسحرية مأساوية!.