كتاب مائة يوم مع معلم حكيم ج ب م ،سلسلة علوم الايزوتيريك -علوم بواطن الامور- وشعارها الانسان هو الهدف دائماً و ابداً. الكتاب يوجز سيرة ذاتية، سيرة مئة يوم قضاها طالب ايزوتيريك مع معلم حكيم في مكان ما في جبال الهملايا… حيث شاهد وتحقق بنفسه من “الخوارق” التي قام بها المعلم بفعل تفتيح المقدرات الباطنية لديه.
يشاهد ويستمع الى المعلم وهو يشرح تقنية حدوث “المقدرات الخارقة او المعجزة ” في المفهوم العام. يشرحها باسلوب علمي كأنك فعلاً ترى تجربة مختبرية مادية قريبة من ذهنك، فتفهم القوانين التي تتحكم فيها، القوانين الطبيعية الثابتة وراء الكثير من الظواهر التي يعترف العلم بوجودها، وتحاول الباراسيكولوجيا البحث في ماهيتها واستقصاء اسباب حدوثها، لكن بشكل محدود جداً ومن منطق مادي جداً.