– رواية مؤثرة ومثيرة للانتباه لأقصى درجة.
– تم تحويلها لفيلم سينمائي شهير.
– تعتبر من علامات روايات الرعب والتشويق.
– لا يُنصح بقراءتها وحدك ليلًا.
في هذه الرواية
خطواتٌ داخل حديقة سرية في منزل معزول كانت كافية لإيقاع آدم في دائرة من الشك والخوف، فما إن دلف إلى المكان حتى شعرَ بيدٍ صغيرةٍ تتمسك بيده، تتحرك وتتغير حالتها وكأن صاحبها الذي لا يتمكَّن من رؤيته يرغب في التفوه بشيء لكنه لا يستطيع.. !
فيبدأ رحلته في التعرف على أسباب ذلك الحدث الغريب والشعور الذي ينتابه فورَ دخوله لهذا المكان وبعد شكوكٍ حول سلامة قواه العقلية، يتمكَّن من العثور على المفتاح الرئيسي للسِرِّ الغامض الذي عاشه مع أقرب الناس إليه، والذي كان قد اختفى أثره إلى الأبد حتى أعادته الأيام بإرادة كاملة منها.