هذه المجموعة الثالثة في مجال القصة القصيرة لضياء جبيلي، والكتاب العاشر في مسيرته الكتابية، إذ اصدر قبل هذا سبع روايات.
في هذه المجموعة، تجد 76 قصة متفاوتة في الطول والقصر، فهناك القصة التي لا تتجاوز كلماتها المئة، والقصص من ذوات الصفحة الواحدة، بالاضافة الى قصص قد تمتد الى اكثر من عشر صفحات كما هو الحال في قصة الدارويني.
وتتوزع المجموعة على سبعة ابواب، حروب، حب، نساء، أمهات، أطفال، شعراء، متفرقة. وتعتمد المفارقة في نهاية قصة فضلا عن اللغة السهلة الممتنعة، ومحاولة جذب القارئ الى عوالم قصية وصعبة كعالم الطفولة والانوثة والامومة وغيرها من المواضيع كالحرب والحب، وبأسلوب يجنح نحو السخرية أحياناً والتهكم، ويواجه بعض القضايا الكبيرة بحس انتقادي على ألسنة أطفال حالمين ونساء مقهورات ورجال طواهم النسيان، ولم يعد ثمة من يتذكرهم سوى القصص.
في هذه المجموعة، تجد 76 قصة متفاوتة في الطول والقصر، فهناك القصة التي لا تتجاوز كلماتها المئة، والقصص من ذوات الصفحة الواحدة، بالاضافة الى قصص قد تمتد الى اكثر من عشر صفحات كما هو الحال في قصة الدارويني.
وتتوزع المجموعة على سبعة ابواب، حروب، حب، نساء، أمهات، أطفال، شعراء، متفرقة. وتعتمد المفارقة في نهاية قصة فضلا عن اللغة السهلة الممتنعة، ومحاولة جذب القارئ الى عوالم قصية وصعبة كعالم الطفولة والانوثة والامومة وغيرها من المواضيع كالحرب والحب، وبأسلوب يجنح نحو السخرية أحياناً والتهكم، ويواجه بعض القضايا الكبيرة بحس انتقادي على ألسنة أطفال حالمين ونساء مقهورات ورجال طواهم النسيان، ولم يعد ثمة من يتذكرهم سوى القصص.