عروس المطر

لقد قرأتُ لها نصوصًا على قدرٍ مهمٍ ولافتٍ من الصّدقِ والرّغبةِ العميقةِ لكسْرِ القلبِ في حضرةِ المستقبل، فليس صدفةً أن تبدأ في كتابتها من حالة الشعر الكثيفة.. الشعرُ هو الأصلُ في مصدرِ ما تكتبُ بثينة منذ اللحظة الأولى.
– قاسم حداد (الأنباء – 2003)
عرفتُها قاصّة، وتابعتُها، بين آونةٍ وأخرى، شاعِرةً مُرهفة، و هاهي – أحسِدُها – روائية، مؤهلة لأن تحتلّ موقعاً تجريبياً مميزاً.
– إسماعيل فهد إسماعيل (القبس – 2005 )
بثينة العيسى روائيّة كويتيّة شابّة، قدّمت لساحةِ الروايةِ الكويتية والخليجية رواياتٍ لافتةٍ بفنّيتِها العالية، التي جاءت لتؤكد موهبتها الروائية واهتمامها بالقضايا الاجتماعية الكويتية.
-طالب الرفاعي (الحياة – 2005 )
بثينة العيسى كاتبة رواية مُهمّة، فهي لا تشبهُ أحدًا ممن حولها ولا تتشابَه مع أحَد، لها صوتُها وعوالمها وفرادتها الإبداعيّة منذ بواكيرها وحتى رائعتها ‘عروس المطر’.
-ناصر الظفيري (الجريدة – 2010)
.. فـ بثينة تكتبُ كما لو أنها تغرفُ من بحيرةٍ رائقةٍ من السّحرِ الرّوائي بكلّ بساطةٍ وعفويةٍ آسِرة.
-سعدية مفرّح (سين.. نحو سيرة ذاتية ناقصة – 2011)
منذ روايتها الأولى استطاعت بثينة العيسى أن تؤكد حضورها كروائية مبدعة ذات موهبة عالية تختلف عن أبناء وبنات جيلها من الشباب الواعد، وبعد ستة رواياتٍ أستطيع أن أقول – بكل ثقة – بأنها هي مستقبل الرواية الحديثة في الكويت.
-ليلى العثمان (ندوة: بثينة العيسى وإطلالة من غرف النقد، رابطة الأدباء 16/5/2012)