الشخصية الأدبية الملهمة للسيد فالْسر هو روبرت فالسر
بداية القصة
كان منزل السيد فالْسر عاديا ليس فيه شيء من علامات الرفاهية
أو ما يدعو للتباهي، وكان السيد فالسر في قمة الفرح
ثم
بعد عناء اليوم الطويل نام فالسر أخيرا وهو يفكر باليوم التالي. فقد كان يعلق أمالاً عريضة على المستقبل