“جراح الطفولة” ليس كتابا عن الألم فقط، بل عن الأمل في أن ينتهي الأرث الحزين هنا فالجراح إن لم تواجه، تورث نحن نرث جراحنا كما نرث جيناتنا وملامحنا والملابس القديمة التي ترتديها دون أن ندري، ونعيد خياطتها على مقاس من بعدنا، فلنجعل من هذا الإدراك بداية جديدة، حيث لا تعاد جراحالطفولة نفسها في كل جيل، ونكون بداية الشفاء لا استمرار الوجع.
جراح الطفولة – آلاء بهبهاني




