تخيل أن تجد نفسك محاصرًا في بلدة بعيدة وسط عاصفة ثلجية لا مثيل لها، وهناك قاتل مأجور على وشك الوصول.. مع امرأة عجوز يقودها الحظ السيئ إلى أن تشهد صفقة مشبوهة لمجموعة من راكبي الدراجات النارية، وعلى رأسهم الزعيم الأكثر طلبًا لدى الشرطة.
المهمة: حماية الشاهدة من هذا القاتل والكشف عن هويته، والبقاء على قيد الحياة لمدة 61 ساعة في مطاردة محفوفة بالمخاطر.
في تلك الليلة يجد المغامر والمحقق الخاص “جاك ريتشر” نفسه في قلب مغامرة مثيرة وغامضة، يحقق في جرائم قتل غير عادية حدثت داخل بلدة “بولتون” الصغيرة، ومسؤولًا عن حياة الشاهدة الوحيدة على جريمة مروعة، ويحاول في الآن ذاته معرفة هوية القاتل الغامض الذي لا يرحم ضحاياه.
- كيف سيصل “ريتشر” إلى الحقيقة دون إراقة دماء من يحبهم ويثقون به؟
- ما الذي سيحدث بعد مرور الساعات الحادية والستين القاتلة؟
- هل سيتمكن “جاك ريتشر” من حماية الشاهدة وكشف هوية القاتل؟
- كيف ستتعقد الأمور بطريقة غير مسبوقة لتظهر مهمة جديدة أكثر صعوبة في منتصف الطريق؟
في رواية “جرائم بلدة بولتون” والتي تم تصنيفها على أنها الأفضل من بين روايات الكاتب العبقري “لي تشايلد”، نعيش أجواءً من الغموض والترقب اللانهائي لمغامرة جديدة من مغامرات بطل سلسلة “جاك ريتشر”، وقصة تمتلئ بالإثارة والمفاجآت المتتالية والمذهلة.