يكتسب بعض الطلاب مهارة القراءة بسهولة، ولكنّ الكثيرين يكافحون في جزء من هذه العملية المعقدة، التي تتطّلب عمل كثير من أجزاء الدماغ معًا عن طريق شبكات معقدة من الخلايا العصبية. وظّفت د. جودي ويليس خبرتها في حقل التعليم وطبّ علم الأعصاب، في بلورة رؤية فريدة ساعدت الطلاب على تعلّم مهارات القراءة والاستيعاب. علاوة على حفزهم إلى حبّ القراءة. وقد أشارت د. جودي إلى أهمية استحداث بيئة تعلّم آمنة تُقدِّم إستراتيجيات تدريس جاذبة حقًّا للطلاب، وتساعدهم على:- بناء الوعي الصوتي.- التلاعب بالأنماط، وصولًا إلى تحسين مهارات القراءة.- تحسين القراءة بطلاقة. – مقاومة التوتر والقلق اللذينِ قد يحولان دون القراءة بطلاقة. – زيادة حصيلتهم المعرفية من المفردات. – التغلّب على صعوبات القراءة التي تؤثر سلباً في عملية الاستيعاب.