مازالت نظريات تشارلز داروين، المنشورة أول مرة قبل أكثر من قرن ونصف، تمثل النموذج الإرشادي لكيفية فهم تطور الحياة – لكن التطورات العلمية الأخيرة غيرت ذلك. ينطلق اليوم عالمان بارزان من حصيلة سنوات من البحث في البيولوجيا، والكيمياء، وعلم الفلك البيولوجي وعلم المستحاثات لتقديم حكاية فيها تبصرة مقتبسة من أفكار ونتائج بحثية جديدة. كل ذلك كتب بأسلوب مرح ومفعم بالحوية والوضوح، مبينا بأن الكثير من اعتقاداتنا الراسخة عن تاريخ الحياة خاطئة.
“نموذج مذهل على الكتابة الواضحة.” – ساينتفيك أمريكان
“فرضيات رهيبة وجديدة” – ليبرتي جورنال
“منظور متوازن وقيم.” – ساينس