رواية الكرنك تتحدث عن الفترة مابين حربين حرب النكسة و حرب التحرير، وما بينهما فضيحة فساد المخابرات المصرية وما نتج عنها من الإتهامات التي تلقى جزافاً، ونصيب متلقيها من التعذيب وخاصة الشباب.
وإسم الرواية يعود لمقهى الكرنك التي تملكه قرنفلة الراقصة المعتزلة، والتي تقدم مع المشروبات بيئة مناسبة للقاءات الثقافية،وشباب الرواية حلمي وإسماعيل وزينات أبناء الثورة، ومثقفوها.