كل شيء كان كقطع دومينو، تُسقط بعضها الواحدة تلو الأخرى.. جريمة قتل وقعت في شقة هادئة، في حي هادئ بالقاهرة، كُلّف ضابط شرطة صارم واسع الاتصالات بحلّها، ليُخرج طبيبًا عجوزًا من عزلته، ويستعين هذا بصحفي غاضب، والذي يطلب بدوره من ضابط آخر أن يساعده.
كل ما حدث كان تقليديًا حالمًا خاليًا من أى تعقيدات، جريمة مثل مئات الجرائم، وستُحل في يوم من الأيام… فما علاقة هذا إذن بالعنصر التاسع؟! هذا ما سيحاولون جميعًا معرفته… فقط علينا أن نتذمر أن المعرفة سلعة… وأنها لم تكن أبدًا زهيدة الثمن!