تنتهي قصة الأندلس ، أو أيبيريا الإسلامية ، عند الكثيرين عام 1492 ، ولا يعلمون أن ما يقرب من نصف مليون مسلم ظلوا يعيشون في إسبانيا بعد سقوط آخر المالك الإسلامية : غرناطة ، لكن كيف كانت نهاية الأندلس ، وماذا حدث لشعبها ؟ هل غادر البلاد إلى شمال إفريقيا ، أو غيرها من بلاد المسلمين مع حكامه المهزومين ، أم بقي فيها وعاش تحت الحكم الجديد ؟ وماذا حدث لمن قبلوا العيش تحت حكم المالك الإسبانية ، وكيف سارت حياتهم ، وكيف كانت علاقاتهم بالدولة ؟ هل ذابوا في المجتمعات الجديدة ، وتلاشت خطوط الفصل الدينية والثقافية التي كانت تفصلهم عن سكان البلد المسيحيين في زمن المالك الإسلامية ؟ وكيف تعاملت المالك الإسبانية مع الاختلاف الديني والثقافي للمسلمين الذين خضعوا لسلطانها ؟ مجیب کتاب ” الدين والدم ” عن هذه التساؤلات وغيرها ، عبر تناول تاريخي رصين ومحايد ، ومتوازن ، وشامل ، لقصة المورسكيين ومصيرهم المأساوي ، بداية من سقوط غرناطة عام 1492 ، حتى طردهم النهائي من إسبانيا عام 1614 .
الدين والدم إبادة شعب الأندلس
KWD 7.50
نفذت الكمية
رمز المنتج: الدين والدم إبادة شعب الأندلس
التصنيف: التاريخ والجغرافيا
منتجات ذات صلة
التاريخ والجغرافيا
الصحراء تشتعل لورانس العرب وأسرار الحرب البريطانية في الجزيرة العربية
KWD 6.00
التاريخ والجغرافيا
KWD 4.00
التاريخ والجغرافيا
KWD 1.70
التاريخ والجغرافيا
KWD 6.00