رواية “الدم الأزرق” الحائزة على المرتبة الثالثة في الجائزة الكبري للكتاب بحسب قرأتها عام 2011، للكاتب الروسي يوري بويدا، وترجمها الدكتور فؤاد المرعي.
وتدور أحداث الرواية في أواخر القرن الثامن عشر٬ ومنتصف القرن العشرين. وكانت نهاية الحرب الأهلية الروسية وفي زمن أصبحت فيه “تشودوف” جزءا من موسكو٬ في ذلك الوقت كانت إيدا زمويرو “الممثلة المسرحية تشكل مع أستاذتها الممثلة” سيرافيما العظيمة٬ وزوجها كونستانتين برودوسكوي٬ مثلثا فنيا مسرحيا رائدا.