لا يكن تأخر أمد العطاء ، مع الإلحاح في الدعاء ، موجبا الياسك ؛ فهو ضمن لك الإجابة ، فيما يختاره لك ، لا فيما تختار لنفسك ، وفي الوقت الذي يريد لا في الوقت الذي تريده متى أوحشك من خلقه ، فاعلم أنه يريد أن يفتح لك باب الأنس به . زيما أعطاك فمَنعك ، ورُبما مَنَعك فأعطاك . ما أحببت شيئا إلا كنت له غبدًا ، وهو لا يحبّ أن تكون لغيره عبدا.
منتجات ذات صلة
كتب إسلامية
0.00$
الكتب العربية
0.00$
كتب إسلامية
0.00$
الكتب العربية
0.00$