خلال مهرجانٍ أدبيٍّ في جزيرة الموزمبيق يلتقي عشرات الأدباء الأفارقة. وعلى إثر عاصفة هوجاء في القارة، يظل جميعهم منعزلين، دون أي اتصال ببقية العالم لمدة سبعة أيام.
في أجواء يمتزج فيها الأدب بالحياة، يخلق الكاتب حكاية تتشعب في سلسلة من الأحداث الغريبة والغامضة التي تُشكّكُ في الحدود الفاصلة بين الواقع والخيال، بين الماضي والمستقبل، بين الحياة والموت، فيتسرّب القلق إلى نفوس الأدباء والساكنة المحليّة.