لستُ نصيرة للمرأة ، ولستُ نصيرة للرجل ، رسالتي في الحياة هي أن تنعم بيوت أمة محمد بالحب والتفاهم والإنسجام
انشغلنا بالحياة ومسؤولياتها فكان أقرب شيء يمكننا فقدانه هو تلك الأنثى الرقيقة التي بداخلنا ! لكن مهما ابتعدنا وأهملنا فنحن ناقصات بدونها ، نشتاق لها ونحاول أن نعود إليها فتلك هي فطرتنا . كتابي هذا لكل من اشتاقت للأنثى النائمة في داخلها أيقظيها الآن