“مقسوم بين الآونة.. آن أتعب فيه، فيمنعني تعبي عن أناس أعشقهم.. وآن آخر أحب فيه، فيمنعني حبي عن بشر قضيت عمري أحافظ على نقائهم.. وآن.. من قسوته، لا نتخطاه أبدًا.. ثم لا شيء بعد ذلك!”
في رأيي المتواضع، هناك روايات تُكتب لأهمية موضوعها، وروايات تُكتب لمتعة أحداثها، وروايات أخرى تُكتب لأنها تُمثل تحديًا للكاتب نفسه أن يعود ويلعب ويستمتع بكتابتها..
وأنا كتبت هذه الرواية للأسباب الثلاثة..
وكل ما أرجوه أن تقرأها وتجد بها أي شيء مما سبق.
آن – محمد صادق