جثتان في حديقة “ستوكهولم” لشرطي وامرأة مجهولة الهوية تكتشفهما الشرطة. تركز الشرطة على مقتل
الضابط ولا يمثل لها مقتل المرأة سوى “ضرر جانبي”، أما المحققة “فانيسا فرانك ” تتخذ نهجًا مختلفًا وتبين أن تحقيقها شخصي أكثر مما كانت تتخيله والذي يقودها إلى تهديد إرهابي حقيقي وعليها أن تخطو بحذر؛ فالشبكات اإلرهابية تعمل في صمت وتخفٍ، وعندما يرتبط أولئك الذين يتم اصطيادهم بالحزن الذييدفعهم إلى الانتقام تصبح العواقب مدمرة.
فرقة الأرامل – باسكال إنجمان