لم تكن السيدة "ماك جيليكودي" من تلك اللائي يصبن بالهلاوس، وذلك لأنها قد رأت بعينيها جثة امرأة ماتت خنقاً في قطار، وكانت هي الشاهدة الوحيدة، فلم يرَ أحد الجثة سواها، ولم يقم أحد بتبليغ البوليس عن الحادث بل لم تعد الجثة موجودة! ولهذا ذهبت السيد ماك جيليكودي إلى صديقتها الحميمة جين ماربل لكي تساعدها على حل اللغز.
منتجات ذات صلة
قصص و روايات عربية
0.00$
قصص و روايات عربية
0.00$
قصص و روايات عربية
0.00$