“في الواقع أنت تكتب لتكون كالميت، لكي تتكلم من خارج الزمن، لكي تجعل من نفسك ذكرى للجميع”.
-تشيزاري بافيزي
مهنة العيش
إن كان بافيزي فشل عن حرفة الحياة، فإنه تدارك الفشل وكتب الحياة من خلال أعماله، خاصة قصصه القصيرة الأخّاذة، ليعوض فداحتها التي عاشها ووضع حدًا لها بعد 9 أيام من كتابته آخر سطور سيرته الذاتية في هذه المختارات القصصية والتي تعد الأولى من نوعها التي تنشر بالعربية، سنتعرف على بافيزي القاص، معقوباَ بملحق عن حياة الكتابة عنده، نحن أمام اسم استعصت عنه الحياة فكتبها.في مقهى المحطة وقصص أخرى – تشيزاري بافيزي
في مقهى المحطة وقصص أخرى – تشيزاري بافيزي
