و بعد شهرين، سرب حلفاء الشيخ أحمد وثائق بنكية تشير إلى أن الشيخ ناصر وثلث النواب تقريبا كانوا ضالعين في فضيحة فساد سياسية / مالية أخرى وتعد الأضخم في تاريخ الكويت، وهي الفضيحة التي أدت إلى قيام المعارضة الغاضبة باقتحام مبنى مجلس الأمة، ما أدى إلى إقالة ناصر في أواخر نوفمبر 2011.
البروفيسور أولريخين
الفصل الأول:” ارتفاع سقف المعارضة يغير قواعد السياسية الكويتية”