يناقش أهمية العواطف وكيف يمكن استخدامها لتحسين الصحة العقلية ورفاهية الانسان .
يغطي الكتاب موضوعات مثل الذكاء العاطفي، ومحو الأمية العاطفية، والتدريب على المشاعر، ويقدم استراتيجيات عملية لتنمية الذكاء العاطفي عند الأطفال والبالغين.
يتناول دور العواطف في البيئات الاجتماعية والمهنية، ويكشف مواقف المجتمع تجاه العواطف وتاثيرهاعلى الصحة العقلية، من خلال مزيج من البحث العلمي والحكايات الشخصية، يدافع براكيت عن أهمية الاعتراف بالعواطف وإدارتها من أجل عيش حياة مُرضية وناجحة.
تقييمه بجودريدز 4.22