هل يمكنُ أن نقدِّس الظلام الذي يُثير رُعبَنا منذُ كنَّا أطفالاً؟
ما نوعُ هذا الظلامِ المُرعب؟ شبحٌ.. حقيقةٌ… وهمٌ متحرِّك؟
ما موقفُنا حين يلاحقُنا الظلام في كل مكان نذهبُ إليه، بل وتمتدُّ أطماعهُ إلى فلذاتِ أكبادِنا، أولادِنا الأنقياء الذين يجبُ أن نضحِّي بهم ونحنُ صامتون، كاتمونُ للسرِّ.. لأجلِ شبحٍ لا يُطفئُ ظمأهُ إلا الدِّماءُ والأضاحي النقيَّة
رأي أحد القراء
(ظلامٌ مقدَّس).. واحدةٌ من أجملِ رواياتِ الرعبِ والفانتازيا، التي تنتقدُ حقائق ــــ نعم عزيزي القارئ ـــ حقائق ووقائع لا يتصوَّرُها الإنسان، يؤمنُ بها كثيرون من البشر الضالِّين، حتى في هذا العالمِ المُعاصر
فما هيَ القصَّة؟