النبي الاعظم محمد صلى الله عليه واله الاطهار يعلم ما س تؤول اليه احوال امته والعالم اجمع في العد التنازلي لعقود او قرون الارض الاخيرة قبل القيامة الكبري: فبشر الامة والبشرية جمعاء برجل اجتباه الله من ال البيت المحمدي: يملا الارض قسطا وعدلا كما ملاها أهل الشر عبدة الشياطين بـ «إبليسهم» ودجالهم المسخ ظلما وجورا وفسادا .. وتتوالي الأسئلة: من هو هذا المحمدي العظيم ؟؟؟ وماسره؟ ومعني الانتظار مع العمل لا التواكل ؟؟ ولماذا هذه الحرب العالمية علي الامام المهدي فكرة وذانا وموضوعا ونبوءة ؟
وسر تنوع هذه الحرب اعلاميا بقيادة اجهزة مخابرات دولية لطالما عملت علي تدمير امم وشعوب؟ وكيف سيواجه هذا البطل العظيم طوفان الفتن والشر الذي ملأ جنبات الكرة الارضية كلها حتى ما بقي موضع سلم من شر اهل الشر؟.. وما سر هذا الأمل العظيم الذي بشرت به السماء وجدد البشري النبي الاعظم سيد ولد آدم النبي محمد صلى الله عليه واله الاطهار؟ وما اسرار المخطوطات التي تم اخفاؤها قرونا حتي تمكن المفكر السندباد د. محمد عيسى داود محمد رافا آل الحسن والحسين من الوصول اليها ونشرها .. وكفانا فخرا انه ابن مصر.. ومصر هي منبر ال البيت المحمدي ومنبر الامام المهدي..