كان في السادسة و العشرين من عمره عندما أصابته صل الله عليه وسلم في قلبه : ( اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك ، عمر بن الخطاب أو عمرو بن هاشم )
هكذا بدأت الحكاية ، دعوة جذبته من ياقه كفره إلى نور الإسلام ، وانتشلته من مستنقع الرذيلة إلى قمة الفضيلة . . .