زوجة بارعة الجمال، زوج مُحب عاشق ولِه، طفل صغير لزوجة أولي قضت نحبها رسالة رقيقة لزوجة الأب "الخالة" تهنئها بعيد ميلادها مجددًا، تخبرها بأنه سيتفوق و يكون الأول علي صَفه و سيهديها نجاحه إذ : "أنت الأطيب والأجمل، وأنا أحلم بك كل ليلة"
تصعد دونا لوكريثيا لغرفة الصغير فرحة لأنه -أخيرا- أحبها و قد كانت ترفض الزيجة خشية أن يكرهها الطفل لأنها ليست أمه
لتبدأ أحداث القصة بقوة و بغته منذ أول صفحاتها..