تعتبر هذه الرواية إضافةً إلى أرشيف الأدب الإفريقي العظيم، فإلى جانب الموضوعات التي تسود أعمال عبد الرزاق قرنح مِن هجرة ونزوح وعنصرية ومرحلة ما بعد الاستعمار؛ يُصوّرُ هذا الكتاب موضوعًا هامًّا ولكن نادرًا ما يُسلَّط الضوء عليه، ألا وهو حيوات ومصائر الجنود الذين يُقاتلونَ إلى صفّ المستعمر. إنهُ انعكاسٌ حيّ لِكفاح وحياة المواطنين الأفارقة الذين اختُطِفوا أو بِيعوا من أجل القتال لصالح أوروبا.
"رواية توثّق ما كسب الإنسان وما فقده، في سبيل النجاة".
(Time)
"بلغة سلسة وحكاية منسابة يسلّط قرنح ضوءًا ساطعًا صادقًا على ماضي إفريقيا الاستعماري الدامي … ومن خلال حياة شخصياته المعقّدة يكشف آثار الاستعمار والسلطة، ويقدّم دليلاً إلى عالم مفقود كيلا ينسى".
(Publishers Weekly)