تدور أحداثُ رواية “حب” في لا إسكابا، وهي قرية ريفية صغيرة انتقلت إليها نات، المترجمة الشابة عديمة الخبرة. صاحب البيت الذي استأجرته سيُظهر قريبًا وجهَه الحقيقي بعدما منحها كلبًا كإيماءة ترحيب.
رواية مليئة بالصمت والإثارة، التحيزات والنزاعات المفرطة، المحظورات والتجاوزات، الحب هنا موجود لكن بشكل ضمني، واللغة يتعامل بها ليس كشكل من أشكال التواصل، ولكن للإقصاء والاختلاف.
سارة ميسا كتبت نصّها بأسلوب سردي ذكيّ، موجز ورشيق، يُقرأ بالسرعة التي نربطها بالمتعة. لكن، ما إن نغلق الرواية حتى نشعر بأنفسنا عاجزين من جديد.
“روايةٌ قويّةٌ جدًّا. كتابةٌ هادئةٌ ونابضةٌ بالحياة في الوقتِ نفسِه ” جريدة إل بايس الإسبانية
“جلبت سارة ميسا صوتًا سرديًّا جديدًا إلى المشهد الأدبي بإمكانه أن ينقل الرواية الإسبانية لمستوىً آخر في القرن الحادي والعشرين.” صحيفة الموندو الإسبانية
“سارا ميسا. لا تنس هذا الاسم، عندما تجد كتبها اقرأها، انشرها، تكلم عنها، افتح الكتاب وابدأ القراءة. لن تكون قادرًا على تركه”. ملحق كتاب اليوم الإسباني.