هذه القصةُ تمثِّلُ عملاً أدبيًا فذًا وفريدًا من نوعِه، قِوامُه:
أولاً: ملحمةٌ شعريّة صاغَها شاعرٌ يُعَدّ من أعظمِ شعراءِ الأكراد، وأوّلَ مَن ابتَدَعَ الشِّعرَ القَصَصِيَّ في الأدبِ الكردي.
ثانيًا: البيانُ العربيُّ المُشرِق والبنيانُ القَصَصِيُّ الجذّاب اللذَين أفْرَغَ الدكتور البوطي هذه الملحمةَ فيهما.
ثم إنها نموذجٌ للأدبِ الرفيع الذي تُشْرِقُ فيه العاطفةُ الملتهبة والمأساةُ هذه القصةُ تمثِّلُ عملاً أدبيًا فذًا وفريدًا من نوعِه، قِوامُه:
أولاً: ملحمةٌ شعريّة صاغَها شاعرٌ يُعَدّ من أعظمِ شعراءِ الأكراد، وأوّلَ مَن ابتَدَعَ الشِّعرَ القَصَصِيَّ في الأدبِ الكردي.
ثانيًا: البيانُ العربيُّ المُشرِق والبنيانُ القَصَصِيُّ الجذّاب اللذَين أفْرَغَ الدكتور البوطي هذه الملحمةَ فيهما.
ثم إنها نموذجٌ للأدبِ الرفيع الذي تُشْرِقُ فيه العاطفةُ الملتهبة والمأساةُ المؤثرة والعفّةُ السامية والوفاءُ النادر.
وهي -بحقّ- مثالٌ للقصةِ الأدبيةِ التي تُهذِّبُ النفْسَ وتصعدُ العاطفةَ وتغذّي اللغةَ والبيان.