كل ما كان يحكى عن الأصوات المرعبة المنبعثة من مسكن القساوسة لم يكن صحيحًا، أو حتى قريبًا من الصحة، ففي داخل إحدى حجراته توجد مراهقة مقيدة، تثير الفزع والرعب في نفوس الحاضرين بما تعرفه عن أسرارهم.. فهل كان الشيطان يسكنها حقًا، أم هي بريئة والشيطان واحد ممن يدعون مساعدتها؟