ماذا يبقى بعد الاحتفالات..
ماذا يبقى بعد أن يصفق لك الناس..
ويحملون لك الزهر والهدايا!!
يلتقطون معك الصور ويطلبون توقيعك على دفاترهم الصغيرة كأنهم يأخذون منك إقرارًا بوجودك معهم…!!!
هم بنشوة لقائك ومتعة ما قدمته لهم يذهبون…
ويعود مبدع الحدث وحده حزينًا كسيرًا وحيدًا كما كان…!!!
“الرواية تأسرك بجمالها وصدقها، وبرقة تناولها للعلاقات الإنسانية. وهي إن كانت تحكي قصصًا وثيقة الصلة بواقع احتماعي وثقافي معين، تتجاوز الواقع إلى أفق أوسع وأرحب، مما يجعلها جديرة بمكانة متميزة في الأدب العربي الحديث”.
د.جلال أمين، كاتب وناقد مصري