على هامش الاحتفالات الرسمية بالجوائز الأدبية التي تعقد في استوكهولم لتسلم جائزة نوبل العتيدة جرت العادة كتقليد في الأكاديمية الملكية، أن يلقي كل من ظفر بالجائزة الأكبر والأشهر، كلمة أدبية بالمناسبة، تعرف بصاحبها وبمشروعه الأدبي
جوزيه ساراماغو، أورهان باموك، جان ماري غيستاف لوكليزيو، هارولد بينتر، هونتر مولر، ماريو فرغاس يوسا
إن تلك الكلمات على روعتها، لا تحيل فقط على التقليد المتبع هناك، وليست مجرد استجابة له، بل تحيل بعمق على الفضاء الإبداعي الواسع، والإلتزام الأخلاقي الصارم، لأولئك المبدعين، بقضايا البشر، ومناهضة الظلم والاستبداد أينما كان .