تجربة شعرية تنساب في الروح قطرة قطرة لتتحدث عن أولئك الذين يخطون في الرمال كل الخسائر الفادحة، الخسائر التي جلدتهم واستنفدت صرخاتهم حتى صار الكلام مجرد أثقال تزيد بمرور الوقت، لهذا بدوا بلا كلام وصمت طويل… طويلٍ إلى الأبد.”
حتى لا يتحكم في مزاجي أحد
نصوص رشيقة يسلط فيها الكاتب الضوء على الانعتاق من الموسيقى والغناء والأمكنة والأزمنة، يعلن فيها التوبة عن فنجان القهوة الصباحي والقمر بعد منتصف الليل، ويعلن فيها نفسه بكل صراحةٍ أمام الوقت.”