يُجيب مارك-أوفه كلينغ على قرع باب منزله ليتفاجأ بكنغر واقف في مواجهته:
انتقلتُ مؤخّراً إلى الشقّة اللقاء لشقّتك، وأردت تأهب كعكة، وبعد ذاك لاحظت أنّني نسيت شراء البيض…
ومن ثم تبدأ يوميات وحكايات طريفة وعميقة، تتطرق لجوانب اجتماعية وسياسية وفلسفية قوامها المشاحنة الأزلي بين
الرأسمالية والشيوعية.
قصص من جُعبة كنغر. هزلية لأقصى الأطراف الحدودية.
ربما أن يكون الملايين على غير صحيح، غير أن تلك المرة كانت الحشود على حق. مارك-أوفه كلينغ بات وقعًا جوهريًا قليل
وجودهًا ما شعرت بالبهجة والتسلية والانبهار بتلك السلاسة.