إنها اليد اليمنى ولا نملك العودة إلى الوراء لنحذّر أو ندرك النتائج، اليد التي تصنع بها أمي كلّ شيء… ترى كيف ستحمل أخي؟ كيف ستطعمه؟ كيف ستخيط؟ كيف ستطبخ؟ ومن يعينها في غيابنا؟ وضفيرتيّ من لهما بعدك يا أمّي؟ من يسرّح شعري المجعّد؟ من يتحمل صعوبته وثقله؟ لا يكسر عناده سوى حنان كفيّك! “ضفائر فاطمة” قصة واقعية جرت أحداثها في مارس من عام 1974.
منتجات ذات صلة
0.00$
+6
0.00$
+6
0.00$
0.00$
0.00$